ليعبدون

الثلاثاء، 27 مارس 2012

موضوع الجنس وللاستاذه ناعمه من اروع ماقرات


موضوع الجنس وللاستاده ناعمه من اروع ماقرات 

كنت اعمل على مشروعي الجديد، عندما اتصلت بي الاستشارية موزة خلفان، وأخبرتني أن ثمة شجار وقع بين زوجة وزوجها على صفحات المنتدى، وناشدتني أن أهتم بالأمر، لأهمية القضية، وخوفها على علاقتهما من التدهور، وقالت لي بأنها ترغب في مساعدتهما، لكنها مشغولة في الوقت الحالي جدا، وأنها خارج المنزل، حيث لا يتوفر لها مكان جيد للكتابة،
فوعدتها ان اهتم بالأمر بنفسي، وهذا ما كان،

اقتباس:





كنت أسعد انسانه في العالم .........................................

خطبني أحلى شاب في العالم وكتبنا الكتاب وحبيبي كان بيدرس دبلوم عالي وانا في المر حله الثانويه وعشنا أحلى فترة خطوبه وانا متأكده انه مافي اثنين حبو بعضهن زي ماحبينا بعض ومر 11 شهر وخمسة عشر يوما روعه كنا نشتاق لبعض بجنااان واحنا ننتظر يوم المنى يوم الهنى ليلة العمر بكل شوق وحراره وتزوجنا في العطله وكانت اروع ايام قضيتها مع زوجي حلوه بكل دقيقه فيها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ليته تعود ليتها!!! وبدت الدراسه وطبعا انا رجعت قعدت عند أهلي لانه مكان الدراسه بعيد وكان ساكن في سكن الطلاب وانا كملت كمان الدراسه باقيلي سنتين واتخرج ................................ كل هيدا حكي عادي صح ,,, وين المشكله؟؟؟

المشكله بدأت من هوني من بعادنا عن بعض وبعد العشاق يعذب كنا نتقابل في اخر كل اسبوع وكنت انا اتعب بالحيل من الفرااق من البعد رغم انو قلوبنا ويا بعض وكنت احيانا يعجبني لموضوع انا نشتاق لبعض بالحيل فيكو مقابلتنا شي خيال وكمان اني ما تغلبت وبعدت عن اهلي تدرون انا في بداية زواجي فصار شي يغطي على شي بعده طرا موضوع جديد ماكنت حاسبه حسابه اثر علي بالحيييييييييييييل تعرفو شو هوي؟؟؟ اني حملت !!! واو زوجي ماصدق فرح بالحيل !!! وانا بعد فرحت بالحيل بس بعد كنت خااايفه لاني شلت هم الدراسه وتعبت مع الدرااسه حولت انتساب والي ماحسببت حسابه اني هالموضوع اثر على حياتنا الزوجيه بالحيل شلووووون



سألت غاليتي، عن أمر واقع، فتور الحب، بعد فترة طالت أم قصرت من الزواج، لا يعود الحب إلى سابق عهده، والجميع متفقون على ذلك، ومختلفون حول الأسباب، فمنهم من يقول، بأن السبب سوء التوافق، او قلة التفاهم، او الملل، والكثير الكثير من الأسباب،
وأنا أقول، إنما هو من حصائد انفسنا،

ويقول تعالى في محكم اياته: وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَت أَيدِيكُم وَيَعفُواْ عَن كَثِيرٍ
فكل ما يصيبنا ناتج عن خلجات انفسنا، ونبضات فكرنا،
ففي بداية الزواج، تكون المرأة والرجل، متلهفين للشغف اللذيذ، غير مطلعين على هفوات وعيوب بعضهم، ولا تكون البغضاء قد اكلت من قلوبهم الكثير،
إن هذا الشغف، هو الذي يبث تلك التيارات الفكرية الكهرومغناطيسية ويجعلها كمغناطيس هائل يجتذب الشريك.
بعد الزواج، بفترة، يبدأ كل من الزوجة والزوج، في الإطلاع على هفوات الآخر كبرت أو صغرت، تلك الهفوات، توغر الصدور، بشكل ما، ثم تشكل خلجات نفسية ضدية، تبث نحو الآخر ترددات موجية تجعله ينفر، إنها تشكل الحاجز النفسي الغير مرئي، الذي يجعل كل شخص يعتقد ان ثمة ما ينفره في شريكه،
في بداية الزواج، تعمل هذه الترددات كجاذبة للآخر، لأنها تعتمد على خلجات ايجابية،
كلما كان تفكيرك نحو زوجك طيبا، وكلما سامحته، كلما انجذب لك، وفق قانون الجذب، ووفق قانون الحب المغناطيسي، الذي اكتشفته عبر بحوثي، واعلمه للنساء في دورة الحب المغناطيسي.

قلت غاليتي، أنك لم تكوني بانتظار هذا الحمل، فهل اتخذت أية اجراءات وقائية ضده، لأن المراة معرضة للحمل في أية لحظة مادامت تمارس الجنس مع زوجها، حتى وإن كان على فترات متباعدة،
إنها الطبيعية،

لاحظي أني قلت أن الجنس هو سبب الحمل، إذا فالمتعبة تؤدي بالطبيعة إلى انجاب طفل، إلا إن كان هناك مانع ضده،
اقتباس:




الحكايه انه زوجي ماستوعب واتكيف مع موضوع الحمل

والي سوا انه اتكيف معا هالتغير بطريقته!!!!!

وما اتكيف مع انه الحامل بتغير كل شي فيها حتى مشاعرها ؟؟الي صار انه صرت كتير حساسه وحاجتي اله زادت بكتييير مابتتصورو لاقصى اقصى درجه كنت اصبر باحر ماعندي لغاية مايجيني ونروح على عشنا ...وهو كمان كان يشتاق لالي كتير حتسالو كيف ماتكيف معاكي الي صار انه ماكان يصبر علي لاوصل لذروتي ماكان يعطيني الاهتمام الي بستاهلوكان يتعب مني اني بطيئه ويتهمني اني بارده ؟؟؟ وانا مالي بارده فينهي العمليه ويصب عسله وبعدها يفتر

فارتمي في حضنه الحنون وانام بالمي وبشهوتي!!!!لانه كمان بيتعب من السفر والروحه والجيه ويتركني اصارع الامي انا ضحيت كتير ضحيت بمعاناتي لاخلي يوصل لنشوته والمي لاني كنت حامل وبعاني وماخلي يحس اني بتعب عشان مااقطع عليه لذته الاكم مره ماتعدت ا3مرات بكيت وسط الجماع من قوة الالم ماتحملت اني اقطع علي وماتحملت المي فبكيت فزعل مني واظلمني واتهمني اني بدي انكد عليه واهو طاير من الفرحه وماصدقني ....وهيه كم مره ماعدت ال3 مراات كيف الي مابخلو ازواجهم يعاشروهم بالشهور اش يسووا ....





[/quote]


أنت هنا تناقضين نفسك، فكيف تبحثين عن اللذة وأنت تعانين الألم لحظة الجماع في فترة الحمل،
سأخبرك بسر غاب عنك، في فترة الحمل الأولى، تصاب الكثير من النساء بالفزع، إثر خوفها على صحة جينيها، كما تحدث تغيرات طبيعية في مهبلها وعضلاتها السفلية تسبب الاما ( عضوية او نفسية) عند الجماع، وتلك امور طبيعية، تخف في اثرها كلما تفهمت المراة حالها، وكل ما اصبحت لديها خبرة في انجاب الأطفال،

في الواقع قد تتأخر المراة في الانتعاض في فترة الحمل، لكن ليس إلى الحد الذي وصفته،


1-ترفض المرأة الجماع في فترة الحمل، لأنها لا تشعر برغبة حقيقية نحوه، بسبب التغيرات الهرمونية الحاصلة لها في تلك الفترة، والتي تؤدي إلى اصابتها بحالة الوحم، ورفض الشريك لدى بعض السيدات، وسيدات اخرى يدفعهن الوحام إلى عشق ازواجهن، تلك تعتمد على الاركسترو الهرموني، ورقصة الهرمونات الطبيعية في الجسد.


2- تصاب بعض النساء بآلام اثناء الجماع في فترة الحمل، بسبب التغيرات العضوية لتلك المنطقة، في هذه الفترة، أو بسبب التهابات الحمل، هي غالبا ما تحدث، وتعالج، لكن هذه الآلام تبقى في اطارها الطبيعي طالما كان الحمل طبيعيا،


3- تصاب نساء اخريات بآلام عضوية ذات اصول نفسية، كأن تتخيل الألم، وتعتقد بأنه موجود، مع انه قد يكون غير موجود، ويعود السبب إلى خوفها على صحة جنينها أو صحتها، أو لأنها تعتقد لأسباب ما، بأن الحمل لا يساعد لا يخلق جنسا مثاليا، تلك الأوهام قد تخلق الما حقيقيا عندما تدفع العضلات السفلية للتشنج، كعضلة العجان، والفخذين، لتصاب المرأة الطبيعية بحالة من التشنج المهبلي اللارادي في فترة الحمل تلك، كفترة مؤقتة.






وهوي ماضحى بانه يصبر علي لاخذ حقي لاوصل لنشوتي في كل مره مع اني كنت بستعدله وبتزينله باحلى شي وهوي ياحسره وماله مستعد لهلا انه يصبر على شاني لهلا انا مااستمتعت مع انه من حقي وياريته بيصبر على شي مو حلو على مرض على شي انا الحمدلله معافايه وهيدا الي زاد قهري زاد معاناتي معاناه موتقولي انا يشعه وملي جميله عشان يعاشرني والسلام والكل يشهدلي انا مومغروره بجمالي بس زادني قهر اش فيني عيب لحتى مايتمهل ويستمتع بمداعبتي تخيلو واهوي بيداعبني على قولته مابيصير جماع من دون مقدمات تخيلو بيسالني خلاص اجامعك يعني انا تعبت معاكي يعني انا مافيني اصبر لتو صلي لذروتك وعشان كمان يحرجني طبعا انا مستحيل احكيله لا لسه كمان كمل رح يحكيلي انتي بارده او رح يقولها بقلبه ولانه كمان حيائي يمنعني انا مهما كان انثى ومهما وصلت فيني الحاجه ما حطلب منه لانه حتى لوكمل مداعبه حيكون عشاني انا مو عشان هوي مستمتع واصلا لاني لو طلبت فعذره المعهود جاهز انه تعبان وحيكمل وينام ......



وتمر شهور واولد وحاجتي اله وحبي وعشقي كل ماله بيكبر ويزيد ويمر 60 يوم وبعده الحال متل ماهوي وافظع تخيلو انه اخر مره تجهزت ولبست قميص نوم روعه وما التفتلي توقعت انه يمدحني ويتغزل فيني لين يجنني قاعد ساكت اوانا مستغربه اروح وارجع واسوي حركات وهوي ولا كانه في شي بيتحرك قدامه لانه طبعا بده ينام وراه سفر الين هزيت جسمي تكلم وقال تعالي وقالي متزينه علشاني ؟؟؟ تخيلو وقعد يحاول معاي واصلا ماحاول بل طلي مني اني انا اقوم بالدور وانا ماعندي مانع وداعبته جننته جنان توقعت يتفاعل معاي بس يقول يعجبني بالحيل وطلب اني اجامعه وطبعا فشلت العمليه لانه ماذوبني وماقدر يجامعني فتعب ونااااااااام كبر المخده وتاسفلي بكل بساطه ونااام



غاليتي العملية الجنسية لا تحتاج إلى كل هذا التعقيد، إنها شعور لحظي، وحاجة تلبى بكل بساطة ويسر،


إنني اقتنص هذه الفرصة لأتوجه بحديثي كل النساء، لا بأس إن حاولت المرأة أن تجعل من العملية الجنسية طقسا رومانسيا، لكن أيضا عليها أن لا تعقد الأمر،


ليس من الضروري في كل مرة أن تتم المداعبة، وأن ترتسم الأجواء بكل مثالية، يكفي أن تبتسمي له فيبتسم، فتتلاطفى، فيفهم كل منكما حاجة الآخر،

يكفي أن تمري قربه، فيشعر بحاجته، فيعانقك،



العملية الجنسية حاجة جسدية وعاطفية ونفسية، مثلها مثل الحاجة إلى الطعام، والشراب، والنوم، فهل عندما تحتاجين على النوم، لا تنامي حتى تقومي بالطقوس اليومية، ينام الأنسان أحيانا بدون مقدمات، وأحيانا وهو يقرأ، واحيانا وهو يطالع التلفاز، ........ ليس دائما ينام على سرير من اللافندر، وفي جو من السكون،


كذلك الحاجة إلى الطعام، يتناول الانسان الطعام، ليغذي جسده مرة، ومرة اخرى ليتلذذ بالطعم، يتناوله مرات عديدة بلا نظام، وأحيانا يحب أن يزين الوجبة، وهكذا،


خذي الأمور ببساطة، عندما تفرضين على نفسك اجواء معينة تتعبين، ودعيني اهمس لك بالحقيقة، لا توجد علاقة مثالية في هذه الحياة، سوى العلاقات الفطرية، نعم، عندما يتجاوب الزوجان للعملية الجنسية بطريقة فطرية فقط يستطيعان الاستمتاع بشكل صحيح، لكن عندما يكون احدهما فطري والآخر انتقائي يصبح الأمر جحيما،


أجدك، يا أختي لم تصفي زوجك بسرعة القذف، أي انه طبيعي، مادام يمضي خمس دقائق في اثارتك، أو أكثر، فهذا يكفي،


الاثارة الجنسية، إن لم تكن نابعة من الداخل، فإنها لن تحدث مهما استمر في مداعبتك، فما الفرق بينك وبين امراة بمجرد ان ترى نظرة زوجها المشتهية لها، تثار، ترى لما...........؟؟؟ خبريني غاليتي، مارأيك بهذه المرأة،........؟؟


إنها امرأة مثلك لا تزيد ولا تنقص عنك، لكنها مستعدة فقط،

إنها انسانة تدرك حقيقة الأمر، وتعيش العلاقة الجنسية مع زوجها بحقيقتها المجردة،

عليك أن تسألي نفسك هذا السؤال، ترى لماذا تقومين بالعملية الجنسية...؟؟؟

عليك أن تستدعي الإجابة من ذاتك، ماذا تعني لك العملية الجنسية ؟؟ ولما تقومي بها مع زوجك........؟؟؟


إن اجابتك عليها ستوفر عليك كل عناء،


المراة التي تقوم بالعملية الجنسية لترضي زوجها فقط، لا تسعد، وتفشل بجدارة، والسبب ان الزوج يستطيع ان يعلم إن كانت هذه المراة منتشية أم لا مهما مثلت، وهذا اشرحه بالتفصيل في دورة سري جدا، وتحدثت عن الحركة الدودية في المهبل وشرحت كيف تحدث الانقباضات اللاإرادية، لتنم عن شهوتك الجنسية لدى زوجك.


المراة التي تقوم بالعملية الجنسية لتعيش قصة حب عاصفة، أيضا قد لا تنجح، لأن الجنس وإن كان باكورة الحب الحميم، إلا انه غير مرتبط به، والواقع يؤكد ذلك كل يوم، أنظري حولك كم من رجل وأمراة يمارسون الجنس بفاعلية بينما لا يجمعهم الحب، والدراسات الحديثة اثبتت أن الحب الجنسي يعالج في مناطق مختلفة من الدماغ، عن تلك التي تعالج فيها الامور العاطفية، مما يثبت ان الجنس شيء مختلف عن الحب، لكنهما عندما يجتمعان يخلقا النجاح.

إذا لا تحملي العملية الجنسية مسؤولية نجاحك العاطفي، ام فشله، فالأمر لا يعتمد على ذلك، يمكنك ان تتابعي العملية الجنسية مع زوجك في كل حال ( زعلانة، قرفانة، فرحانة، تحبينه، تكرهينه، )، وهذا ليس كلامي، إنه كلام الله عز وجل في محكم أياته، وعبر نفحات ديننا الحنيف،



إن هذه التوجيهات النورانية، تحث المراة على التعاطي مع زوجها في أي حال، حتى وإن كانت لا تحبه، لأن الله الذي خلقنا هو وحده يعلم خفايا أنفسنا، ويعلم ان امورا كهذه ستحدث في الدنيا، وأن المراة العاطفية، قد تمتنع جنسيا مدى الحياة عن زوجها، فأمرها عز شأنه بأن تلتزم بتلبية رغبت زوجها، في كل حال،


لانه هناك تختبأ المفاجأة، فالجنس الدائم ، يولد الحب الدائم، ويقتل البغضاء بينهما، والمفاجأة التي اتحدث عنها دائما في دوارتي، أن الجنس يقضي على جزيئات عدوانية تسري في دم الزوجين، هي التي تسبب المشاكل الزوجية والفرقة، ألم يقل رسولنا الكريم بأن الشيطان يسري في جسد ابن ادم مجرى الدم، ......... فسبحان الله عز وجل، فالعدوانية عبارة عن تركيبة كيميائية طبيعية في الجسد، تزداد وفق ظروف معينة، مثل الضغوط، والتوترات، وتراكمات الأحداث، وغير ذلك.... لكن العملية الجنسية تأتي لتقضي عليها سريعا، كما أنها تؤلف بين القلوب، إثر عمليات هرمونية خاصة بإلانة القلوب، وترتطيب النفوس، هذه ايضا سأشرحها قريبا بشكل مفصل.




والي زاد الطين بله انه تخرج اوكي اناتوقعته خلاص بيتفرغلي الايقولي بدور على شغل وبالفعل دور على شغل ولقاه وكانت حلوه مميزاته بس عيبه انه بعيد وابعد من مكان دراسته بعد وانا طبعا بنقل معاه بس الي صار لي هلا انه تكون عندي فرااااااااااااااااااااااااااغ هاءل فراغ عاطفي فراغ روحي فرااغ نفسي محيطاات جبال مداعبااات وغزل ودلع ماتكفي لو يقعد لسنه يدلع فيني يسويلي كل الي ابيه مايكفيني...هيدي لو تنازل ورجع زي ماكان بداية زواجنا ايام الملكه اش الحل وش رايكم شلووووون يرد متل ماكان مع اني تشاكلنا على هيدا الموضوع كتير ومافي امل مافي فايده انا صرت من أي شي زي البركان بده ينفجر [/quote]



خففي من توترك،

إني انظر إليك بعين الرحمة والرأفة، إذ اجدك تعانين ألما نفسيا مبرحا، وتصبين جام غضبك على زوجك، وأراه لا يعرف كيف يرضيك،

غاليتي، استعيذي بالله من الشيطان الرجيم، وتوقفي لبرهة، وفكري بتأمل، استرخي، استرخي، وركزي قليلا، مالذي يزعجك حقا، مالذي يسبب كل هذا التوتر عندك،

اعتقد ان سبب توترك، هو انك لم تعودي تشعرين بالرغبة كالسابق، وأنك تشعرين ببرودك، بالفعل، ربما اصبحت خائفة أنك ماعدت طبيعية بعد الولادة، بسبب ضعف رغبتك الجنسية وصعوبة انتعاضك، فتبحثين عن السبب، وبشكل تلقائي ترين ان الحمل والولادة والزوج هم السبب، أنت تبحثين عن السبب، في خضم ذلك تبحثين عن شخص تحملينه مسؤولية معاناتك، بدلا من البحث عن علاج،

نعم، البحث عن علاج، هو الحل، لا تبحثي عن مسؤول، بل ابحثي عن علاج للمشكلة، انظري حولك كم من المشاكل نشأت من مشكلة صغيرة، فصعوبة الانتعاض مشكلة صغيرة، لكنها وبسبب تبعاتها النفسية والاجتماعية اللاحقة توصل الحياة الزوجية إلى مراحل يائسة،

بينما لو ركزت على موضوع الانتعاظ وبحثت عن علاج، فستوقفين مهزلة كانت في الطريق إلى حياتك،

أنت كنت سعيدة قبل الولادة، ابحثي في دفتر ماضيك، هل هناك من اخبرك بأن الولادة تسبب التعاسة الزوجية، هل اخبروك بأن الولادة تسبب الدمار للمهبل،

غيري الفكرة، الصراحة ان المرأة وأن تغير جسدها قليلا، إلا ان متعتها الجنسية تتكثف، وتنضج أكثر بعد عدة سنوات من الزواج، أي أنها تزداد لا تنقص مع العمليات الجنسية المفرحة والولادات السعيدة، التي تجعلها تحب الجنس اكثر، لانه وهبها الطفل الجميل، والزوج السعيد، والأسرة الفرحة



دعينا نتحدث كأختين، هل لديك شيء أخر، فكري قليلا، متى بدأت تتوترين هكذا، إن حياتك جميلة، وزوجك انسان متفهم، إنه يقف في انتظارك هناك، ينتظر زوجه الجميلة الطيبة التي عرفها سابقا،


تطالبين بعودة الايام الحلوة، هناك ما هو احلى منها، اقسم لك أن مانحن فيه من بلاء في هذه الأمة، هو بلاء افكارنا، معتقدات عقيمة، أولها:


((الحب يموت بعد الزواج))،(( إذا دخل الزواج من الباب، هرب الحب من الشباك))،

(( حسبنا الله ونعم الوكيل))

من قال هذا، هل هو الشرع، هل هو العلم، ... من، أناس مروا بتجارب حب وزواج فاشل، نحن لا نعترف بهم،

اعلام يبث السم في الدسم، اعلام يطالب بأن يبقى الرجل عازبا، ليتمتع بالحب الآثم، ويدعوا المراة بعاطفتها الجياشة للبقاء عازبة تتتنقل بين الرجال كمتفلة.

(( حسبنا الله ونعم الوكيل ))

إن كانت ستستندين للشرع، فالشرع يؤكد بأن الحب ياتي بعد الزواج، بفضل المودة والرحمة.

وإن كان العلم سنادك، فالعلم يؤكد أن الحب بعد العمليات الجنسية الناجحة يزداد، ويتعمق، وهذا اشرحه بالتفصيل في شوكليت، وكذلك فإن الفرمونات والحب المغناطيسي يصبح رائعا بعد الزواج، بفضل استراتيجية نفسية جسدية رائعة التكوين، تعمل في الخفاء، إن احسنت العشرة.

لكن اعتقادنا بأن الحب يموت بعد الزواج، يجعله يموت بالفعل ، أليس الأعمال بالنيات ولكل امرء ما نوى، فياترى ما هي معتقداتك حول ألأمر راجعيها رجاء،
هل تعتقدين بأن الحب يموت بعد الزواج، إذا حبك لزوجك سيموت، وحبه لك سيموت، لأنها فكرتك، نيتك معتقدك، قال تعالى: (( طائركم معكم)) يقصد الشؤم، والآية كاملة يقول فيها جل وعلى: : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِن لَّمْ تَنتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18) قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِن ذُكِّرْتُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُونَ [يس:19،18].
وفي الحديث الشريف: روى البخاري ومسلم عن أنس بن مالك عن النبي قال: { لا عدوى ولا طيرة ويعجبني الفأل } قال: قيل وما الفأل؟ قال: { الكلمة الطيبة }.

إن كنت اختي فعلا، فكري بأن الحب منحة الهية، هبة نورانية، هدية رحمانية، من رب العباد، الكريم، صاحب الكنوز التي لا تعد ولا تحصى، فمن أنت كي لا يمن عليك بالحب والرحمة والألفة الزوجية، إنها اسهل ما يكون، فيقول لها كوني فتكون، فقولي، ربي الف بين قلبي وقلب زوجي، وأزرع المحبة بيننا، ووفق بين قلبينا، وهبنا الصحة والعافية، ....... ثم تأكدي بان دعائك مجاب، وأعملي وكأن الله استجاب ( إنه اليقين) ، وتأكدي بأنك إن فعلت ذلك، فسوف يهبك الله أكثر بكثير مما تمنيت،


وكم كرهت كلماتك تلك: (( ياأما حنحرف يا أما اني سأصاب بحالة اكتئاب شدييييده جدا واقرر قرااار لا رجعت فيه اني ابقى عذرااااااء طول حياتي واعيش لنفسي ولولدي وبس اعيش معاه ودوري الام المربيه فقط وليست الزوجه العشيقه واحتفظ بحبه وعشقي اله في قلبي انا اوشكت على الانهيااار عانيت من حرمان شديد اد ما اقول شديد مابتكفي....))


أهاكذا تفكر المرأة المسلمة، في الانحراف، او الاكتئاب، ثم من قال لك ان أي رجل ستتعرفين عليه سيكون افضل، .........!!!! لا حول ولا قوة إلا بالله،

أنت حتى الآن لم تبحثي عن حل حقيقي ولم تطلبي مساعدة أحد، وتفكرين في الهروب، كيف..؟؟

إلهذه الدرجة، ارادتك خائرة، عزيمتك ميتة، وذاتك، أين هي ذاتك، أسأليها من تكون في بحر الحياة الهائج، أسفنجة، أم قطعة صلب، أم مركب صامد...؟؟؟


لا أبدا، لن تستسلمي، وأنت المؤمنة،

إنك أجمل وأقوى امراة، كوني كبرود، كوني كأم الوليد، كوني أم بسمة، ولا تكوني كأية غبرة تجرفها الرياح،....


عزيزتي،

الحياة لا تستمر على حال، وهذا هو حالها، اليوم فرح، وغدا ترح، وبعده يعود الفرح،

ما تعانينه امر طبيعي جدا، وهي سنة الله في الكون، ولله حكمة في تغير الوقائع والأحداث، وهو ما أسميه في دورة ( الحب المغناطيسي) باللعب الطبيعي على المسافة، حيث من الله علينا بهذه النعمة بالذات، لتجديد العلاقة الزوجية،
بعد الولادة، بعض النساء يعانين الاكتئاب، هذا امر طبيعي، لكن الرضاعة الطبيعية، واحتضان الطفل بحنان، يساعد على التخفيف من حدة الاكتئاب،


فطومة،


أريدك ان تزوري طبيبة نسائية، لتفحص المهبل، اختاري طبيبة شاطرة متخصصة، وابتعدي عن المهملة، اطلبي منها ان تنظر في المهبل بتفحص دقيق، اسأليها إن كان لديك تشققات مختفية، أو اتساع، فمن الطبيع ان تصاب المراة بعد الولادة بالبرود الجنسي لفرة قصيرة، والسبب هو الاتساع الذي يصيب المهبل، من جراء الولادة، وأيضا الأعصاب هناك تحتاج بعد بعض الولادات، إلى وقت حتى تستعيد حساسيتها، كل النساء بحدث لهن بين ولادة وأخرى امر شبيه،


أنت طبيعية، وزوجك انسان عادي وطبيعي، واراه محبا لك ايضا، فهنيئا لك، لا تخسريه، لا تفسديه،


إن المرأة التي تحمل دائما زوجها مسؤولية متعتها الجنسية، تسبب له عقدة ما، فهو ايضا قد يفقد الرغبة بك، أو يصيبه العنه، أي ( ضعف الانتصاب) لذلك انصحك، بأن لا تعقدي الأمر اكثر، بل تساهلي،


عندما تجتمعا للجنس في المرة القادمة، لا تطلبي منه ان يساعدك على بلوغ الذروة، بل تفاعلي معه بحب وحنان، وساعدي نفسك بنفسك، عبر التركيز في الألفة التي تجمعكما بدل التفكير في مسألة الذروة،


ترى كيف تتم اثارة المرأة.....؟؟؟


نسبة كبيرة تعتقد ان المراة تستلقي والرجل يثير، أو الرجل يستلقي والمرأة تثير، ........ والاثارة، هي تزاحم في الأجساد، تآلف في الحاجات، وتبادل في القبلات، انها عملية تنشأ بين اثنين، يتفاعلا، ليصلا إلى قمة الهرم........!!!!

لن اشرح لك المزيد هنا، بل في المجلة، حيث سأقدم لك اشتراكا مجانيا في كل اعدادها، وسأكتب موضوعا خاصا حول هذا الأمر هناك، لكن بتفصيل أكبر، بعيدا عن عيون الأخوات الغير متزوجات، لتستفيد منه كل متزوجة إن شاء الله،

أريدك ان تمسحي من ذاكرتك، ومخيلتك، كل معلومة تفيد بأن للحياة الجنسية طقوس، وشروط، الحياة الجنسية شيء سلسل، غاية في البساطة، تشربين الشاي مع زوجك، تتحدثين إليه، يشتهيك، تبتسمين، يحدث الأمر في دقيقتين، وهكذا يكرر العملية كل يوم، دون قلق، دون وساوس، دون توتر،

إن من تضع الشروط، وتقول انتظر حتى اغتسل، انتظر حتى اضيء شموعي، انتظر حتى استعد، تصيب نفسها بالبرود، وتصيب زوجها بالعنه، والعنة هي ضعف في الانتصاب، سببه زيادة المثبطات الجنسية في جسد الرجل على المثيرات والمحفزات، وطبعا السبب في ذلك ستكون الزوجة التي اصابته بعقدة نفسيه، مفادها ان العملية الجنسية تحتاج إلى طقوس، او احساسه بأن العملية دائما تنتهي بإحباط، وذل وقهر.

دعي الأمر يمضي كما هو مقدر، له، واستمتعي بما أمامك، كما هو، ليبارك الله لك فيه، وله فيك




انا اخت زوج fatomy2020 ,وهذا ماكتبة زوجها بنفسه في هذا المنتدى وللأسف تم طردة من المنتدى
السلام عليكم يا معشر النساء اطلب منكم استشارة وخصوصا من الاستاذة ناعمة الهاشمي

زوجتي تتحسر على ايام الملكة وتتمنا انها ترجع وكأني لا احسن معاملتها

هي متندمة لانها انجبت الولد لان جسمها تغير وصار تشققات في بطنها



أولا، أعتب على زوجك دخوله إلى صرح نسائي بلا استئذان، لكني أعذر تهوره، واسامحه،

أختي الكريمة، فطومة،

واضح من كلام زوجك أنه يعي بعض التفاصيل التي لم تعيها بعد، .........

هل حقا، تشعرين بالضيق من التشققات، التي اصابت بطنك، هل تحملين زوجك المسؤولية، هل تحملين العملية الجنسية المسؤولية، إن كان الأمر كذلك، فهذا كفيل بإصابتك بالبرود الجنسي،

لا شيء مثالي ابدا، والتشققات، امر محتم، مادمت لم تتخذي الاحتياطات اللازمة، من دهونات، وغيرها، لكن هناك ايضا وسائل متطورة للقضاء عليها في مراكز التجميل المتخصصة،

وإن لم تتخلصي من التشققات، فتاكدي بأنك اجمل النساء في عينينه، ولن يلقي بالا لها أبدا، بشرط واحد، أن تشعري انت انها غير موجودة، فإن شعرت بذلك، أعماه الله عنها، ولم يرها أبدأ، كل ماسيراه ثقتك في ذاتك، وفي مظهرك، واندفاعك نحوه لحظة الشغف،

المراة التي تفكر في جسدها كثيرأ، لا تبدع في الحياة الجنسية ولا تستمتع، والتي تتحدث عن نواقصها الجسدية، تلفت نظر زوجها إليها، وهكذا،

خذي حذرك، وابدئي في التغاضي عنها، ركزي فقط في ان تكوني مستعدة نفسيا، للعملية الجنسية، وأظنك والله اعلم، ممتازة في الإثارة والحركات الطيبة، فركزي في مميزاتك فقط،




هي تحس اني سوف اسيء التصرف بشكل ينكد عليها (تستبق الاحداث)

هي تحسب انه تفكيري جنسي وليس لاني احبها أنا اريد اسعادها وهي تقول انت ما تطول في المداعبة
وانا احس انها باردة من كثر الوقت الي جالس اداعبها وهي مو عاجبها .


بكت اكثر من مرة في وسط العملية الجنسية وبشكل جعلني اتنكد جدا حتى وصل اني افكر اتزوج غيرها

لكن وجدت نفسي ما استطيع لا ني اموت فيها .))



هذا هو الأمر الطبيعي، وأخيرا جاء رجل ليخبركن حقيقة كيف يفكر الرجل، عندما تقول النساء الرجل لا يفكر سوى في هذا ( الجنس) وأنه مستعد للزواج من اخرى، لمجرد انه يفتقد هذا الجنس، هذه هي الحقيقة، وهو الواقع، سواء احب زوجته من كل كيانه، سيتزوج عليها، ان لم تحب هي الجنس كما يريد،

وهو كذلك، ليس لأنه لا يفكر سوى في هذا، ولكن لأن الجنس لدى الرجل، يختلف عن ماهية لدى المراة، قال تعالى (وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى) [آل عمران: 36].

إن الرجل يستطيع في لحظات أن يكون حبيبا طيبا، رائع العشر، إن احسنت إليه جنسيا، فتلك حاجته الأولى، والمراة تكون رائعة إن وجدت رجلا يهتم بها عاطفيا،
الرجل يبحث أولا عن الأرضاء الجنسي ليعطي الحب الرائع،
والمراة تبحث عن الأرضاء العاطفي لتعطي الجنس الرائع.

أحدهما عليه أن يبدأ، على المراة او الرجل أن يبدأ بتلبية أحتياجات الآخر،


اخي زوج فطومة،



إن كنت تبحث عن حل، انصحك، بأن تبدا باحتضانها كل يوم، من مرتين إلى ثلاث، ولا اقصد الاحتضان الاوتماتيكي، بل احتضان حنون، كاحتضانك لشخص غائب عنك منذ زمن، ثم تلقاه فجأة، احتضنها بشدة، واضغط على صدرها بالذات، امسح على مؤخرة رأسها اثناء ذلك، والرجاء كل الرجاء، ان تركز في مشاعرك، فإن شعرت انك غير متأثر، عليك بأن تستدعي التأثر، لأن مشاعرنا اساس نجاحنا في الحياة،

عندما تجدها تجر نفس الارتياح اعلم انك نجحت، وكرر الاحتضان، حتى تبدأ بالشعور انت ايضا بالراحة،





إن كتابتها لهذا الموضوع، إنما ينم عن حبها لك، وقناعتها بوجود مشكلة حقيقية، لكنها لم تكن تعلم سببها، فتخيلت أن الطرف الآخر قد يكون السبب، لكنها اليوم، ستتفهم، وستكون معك امرأة اروع مما كانت تأكد انك ستكتشف فيها فتاة احلامك التي لم ترها من قبل بإذن الله،

فقط اعطها الوقت الكافي لتتفهم مقالي، وتلتمس في ذاتها ما طرقته بكلماتي، وسترى كيف ستتغير، لأن الله بإذنه تعالى معكما،




اقتباس:




اذا تاخرت على مكامتها لظرف ما تزعل وكأني مسوي جريمة .


وقت ما يكون عندي اختبار تزعل وتنكد وتقول الدراسة اهم مني .


حتى صرت اخاف قبل الاختبار من نكدها .





كل زوجة تفتقد الثقة في نفسها بعد الولادة، بسبب ما يصيبها من تغيرات جسدية ونفسية، المراة لا تعلم، ان الله يمن على كل زوجة بعد كل ولادة بجاذبية كبيرة، هي لا تعرف عنها،

رغم ان جسدها يتغير، إلا ان فرموناتها تصبح اكثر فاعلية من أي وقت سبق، بعد كل ولادة تصبح المرأة اكثر جاذبية من الناحية الجنسية، ولهذا تجدون الأزواج يلا حقون النساء في فترة النفاس،

وفي بحث قديم اجراه مركزنا ( مملكة بلقيس) لصالح القيادة العامة للشرطة، عن المعاكسين في الأسواق، وسبب انتشار الظاهرة،

اكتشفنا أن المعاكسين يميلون لمعاكسة النساء المتزوجات، اكثر من معاكسة الغير متزوجات، وعندما سألناهم عن السبب، قالوا انهم لا يعلمون انها متزوجة،

لكنهم يشعرون بجاذبية نحو هذا النوع من النساء، ثم يكتشفون انها متزوجة، وفي تحليل علمي، أتضح ان كل عملية جنسية تقوم بين المراة وزوجها تكسبها المزيد من الفرمونات الجاذبة للجنس الآخر، لهذا يصر ديننا الحنيف على استحمام كل من المراة والرجل بعد العملية الجنسية، وقبل خروجهما من البيت، لأسباب عديدة، منها للتقليل من تلك الفرمونات التي قد تجتذب الآخرين ايضا، ولنفس السبب يصبح الرجل المتزوج جذابا للنساء ...!!!!،

كذلك فإن كل ولادة تزيد من عدد اللواقط في جسد الزوج نحو زوجته، وهذا اشرحه بالتفصيل في كل من الحب المغناطيسي، وشوكليت،






انا معجب بمنتداكم واتمنى ان تفتحوا منتدى للرجال حتى يتسنى لهم فهم النساء


مع العلم ان زوجتي عضوة في هذ المنتدى .


ارجو توجيهي ونصحي وارشادي فاني محتار جدا












يقول اخي


شكرا على الردود الطيبة شكرا على ردود موزة الخلفان ومون الليل وغيرهم من الاخوات الافاضل


نحن لم نستقر تقريبا من 4 شهور ولم نكمل شهرا من الاربعة بالكامل سويا بسبب ظروف الدراسة والتخرج والبحث عن عمل مكرها اخاك لا بطل .

انشاء الله عن قريب نستقر ونجتمع تحت سقف واحد

بعض الردود جائت متفهة المشكلة والبعض الاخر بعيدة




انا اشعر انها باردة جنسيا لاني اقعد اكثر من 25 دقيقة وهي لم تتهيج احيانا اكمل ساعة او ساعة ونصف حتى اطق وهي مو حاسة بالوقت واقلها يلا خلاص

ورانا بكرة شغل او انا تعبان من السفر او انا ما نمت من امس تبى الوقت كلة لها

وبعد جهد جهيد عملته معاها احس انو مو عاجبها شي






زوجتك بخير، لقد كانت في بداية الزواج فعالة وجيدة معك، لكن على ما يبدوا وكما ذكرت سابقا أنها تعاني من مشكلة بسبب ما آلت إليه حالها بعد الولادة،

عليك بأن تمتدح جسدها كثيرا في الفترة القادمة، لتعيد لها ثقتها في نفسها،

قدم الحب الكبير لابنك، او ابنتك، واعتني بهما امامها، واجعلها تفهم انك تحبها وتقدرها لأنها كانت سبب حصولك على لقب الأب، قبل ابناءك كثيرا امامها،

احتضنها كما سبق وأخبرتك،

حاول أن تقيم علاقة جنسية بهدف اشباعها مرة اسبوعيا، وتذكر اشباعها هي، وعندما تفكر في ذلك ستجد نفسك تركز على امر اشباعها لا اشباع نفسك، هنا ستتوقف تلقائيا كلما هممت بانهاء طورك،

اسألها كل مرة عن الحركة التي تشبعها، والمكان الذي يثير شهيتها، فكل امرأة تختلف عن الأخرى، وفي كل مرة تصحب الشهية في مكان مختلف عن المكان السابق اقصد من حيث الإثارة،

استخدم مفتاح الجي سبوت، وهو جيد، وفعال، إن عرفت كيفية استخدامه، ولتعرف عنه المزيد، ابحث في النت، عن الكلمة، وستجد الكثير من الطرق لإثارته، وهي منطقة موجودة في مقدمة المهبل، تتضخم عندما تثار المراة، يمكن اثارتها باللمس، فتوفر على نفسك المجهود،

ان احسست ان كل هذا غير فعال، سارع إلى عرضها على طبيبة نسائية أولا، لأن العلاج قد يكون في جراحة صغيرة جدا، لا تستدعي التخدير غالبا،

لكني أحذرك من عرضها على طبيبة غير مختصة في العلاقات الجنسية،






هي تتخيل اللقاء انه يكون نموذجي 100% من دون شوائب او نواقص وتصطدم بالواقع الى مو عاجبها


احيانا احس اني عجبتها وبسطها وكل شي 100% وبعد فترة تتشكالي وتقول انه موعجبها يعني يدوبك سويت الي عليك وانبسط لوحدك وتركتني

اشعر بالاحباط الطفش

اش اسوي ياناس احترت والله

انا احاول اني اكون زوج مثالي يعامل زوجتة احسن معاملة ويربي ابنائة احسن تربية

هي ليش ما تقدر تعبي وشقائي حتى اوفر لها لقمة العيش الحلال هي ليش ما تبسطني

الى هذي الدرجة الحلال صعب المنال صعب الراحة صعب الاستمتاع

والحرام اقرب ما يكون من شرب الماء متوفر وسهل المنال
انا قريت كثيرا عن الثقافة الجنسية وطلبت منها انها تقرا وطلبت بعدين منها انها تكتب مشكللتنا في المنتدى اصلا انا الي دليتها على المنتدى
صحيح ما قيل عن القذف السريع وهو ما يجيني الا من الشوق الشديد لها لكن ناس ما تعرف
والان هناك مشكلة اخاف تكون اكبر من اول
وهو قلقها من ان تحمل مرة اخرى حتى اني ارى في عينها الخوف وقت اللقاء
لدرجة انها اخر مرة كانت عضلات افخاذها مشدودة مقفلة
ولا تبغى عازل ولا تبغى حبوب منع الحمل ولا تبغى لولب
تبغى اني اعزل واصلا هي خائفة من العزل ولا ازيدكم بعد خايفة انة مع الذوبان يكون في حيونات منوية تسبب الحمل
وش اسوي وش اسوي احترنا مع الحريم والله عجب
والله ان اصبر نفسي من اجلها ومن اجل الولد والحرام سهل وانا ما ابغى الا الحلال .




المس حرقتك، وشدة المك، ولهذا وجدنا هنا، لنوفر على الرجال المعاناة، عبر تثقيف النساء، أثابك الله وسدد خطاك للخير والحلال، أخي،

سأبقى هنا، كلما مررت اضفت حلا،

فأنا لدي انشغالات اخرى، لكني سأهتم بأمركما كثيرا

تابع المقال مع زوجتك كل يوم،

لعل الله يجعل فيه سببا ليعفك ويعف زوجتك عن الحرام،

ويرد كيد ابليس في نحره.



انتظر يا أخي، واصبر عليها، لأننا بشر، والزواج، هو اجمل تجربة انسانية يعيشها الوجود، إنه امتزاج روحين، وميلاد، فلابد لأي امتزاج، ان يولد كل هذه التوترات في البداية، كامتزاج قارتين، أو جبلين أو بحرين، لأجل امتزاجهما، تثور البراكين، او تزلزل الأرض، او تتطاير السحب، ثم تولد الأرض الجديدة بكل روعة، وجمال، لتصبح ملاذا خصبا للكثير من الفرح.



وتذكر بأنك حصلت على امرأة نقية طاهرة، ليست لها تجارب سابقة، هل تفهم ما أعني، عليك أن تعرف أن لا شيء كامل،


إن كنت تريد الحلال الزلال، فعليك ان تحتمل أنه جديد، وخام، وأنت تعلم وتثقف، وتشكل،



أما إن اردت الحرام، فهو أيضا كثير، لكن همه اكبر، امراض، وساوس، تعب، وجهنم،والعياذ بالله.




تريث، وأظنك والله اعلم، رجل طيب، وزوجتك بنت ناس، فكن خيرا لها، ستتغير قريبا،



{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}.

إن هذه الآية تحمل من المعاني، الكثير، وان كان الكثيرون تناولوها بشكل أو بآخر، إلا أني أجد فيها معاني اخرى ايضا، سأعلن عنها في إضافاتي القادمة،


أما عزيزتي فطوم، فأدعوا الله أن ييسر امرك وأمر زوجك،


ويسعدكما في الدارين
-----------------------------------------------------
وفقك الله استاذتنا الغالية لما يحب ويرضى وسدد خطاك



ونعم الرأي
عزيزتي ناعمة ... نعم الرد ... فقد عرفت الداء وأعطيت الدواء كما هي عادتك دائما ...
وأعجبني اختصارك للمشكلة هنا:
خذي الأمور ببساطة، عندما تفرضين على نفسك اجواء معينة تتعبين، ودعيني اهمس لك بالحقيقة، لا توجد علاقة مثالية في هذه الحياة، سوى العلاقات الفطرية، نعم، عندما يتجاوب الزوجان للعملية الجنسية بطريقة فطرية فقط يستطيعان الاستمتاع بشكل صحيح، لكن عندما يكون احدهما فطري والآخر انتقائي يصبح الأمر جحيما،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق