ليعبدون

الأحد، 1 أبريل 2012

البحث عن الثانيه للتجديد ...



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قال أحدهم طالباً البحث له عن زوجة من غير وطنه من الدول الشقيقة, سألناه لماذا؟
قال أبحث عن التجديد.

ما قولكم؟

من حقه ؟

نعم من حقه.

هو يريد الحلال ولا يريد الحرام, ولا يريد المسيار ولا غيره..

لكن زوجته مازالت في عز شبابها!! أين الخلل هنا؟!


السبب الأول, بكل صراحة, إنها هي زوجته..

لأنها ظنت أنها ملكته بالعقد وبالأولاد والمسؤوليات..

مخطئة هي أشد الخطأ.

والله لو عنده عشرة أبناء ومعاشه على قدر حاجته, لسوف يبحث عن الزوجة.

ليس القصد المتعة الجسدية, لا وألف لا فهي وإن كانت سبباً من ضمن الأسباب.

ولكن الرجل يبحث عن قلب عاشق له, ويعامله كطفل صغير يرعاه برمش عيونه..

وبالمقابل سوف يعطي هو من قلبه أضعافاً مضاعفةمن الحب والمودة التي حصل عليها.

هكذا هي الدنيا, مقايدات حسية معنوية نفسية سموها ما شئتم..


سبحان الله 

بحثت في الشبكة العنكبوتية "النت"

فوجدت هذه النصائح لكل زوجة حتى لو كانت في السبعين من عمرها ولكل مقبلة على الزواج..



بعد أعوام قليلة من الزواج ، وربما قبل انتهاء العام الأول ، تصبح الحياة رتيبة ومليئة بالروتين ، مما يدفع الزوج للبحث عن علاقات نسائية متعددة لإشباع حاجته العاطفية ، أما الزوجة فتعيش حبيسة جدران أحزانها .
ابدأي بالحلنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إلى كل زوجة تشعر بجفاء زوجها أو ببعده عنها ، ابدأي أنت بالحل أولاً فخيركما من يبدأ بالسلام ، ولا تعتقدي أن هذا يقلل من شأنك وكرامتك ، بل يزيدك معزة داخل قلبه ، فالرجال يحبون أن يكونوا مرغوبين وأن تظهر لهم زوجاتهم مدى تمسكهن بهم .

* محور اهتمامك : اجعلي زوج يشعر بأنه محور اهتمامك ، فحاولي الاستيقاظ دائماً معه صباحاً، وأعدي له الحمام والإفطار، وساعديه على ارتداء ملابسه، وأيقظي أطفالك لمشاركته طعام الإفطار، وعند عودته من العمل احرصي على أن تتناولوا جميعاً الطعام سوياً ولا تنامي قبل أو بعد ذهابه للفراش . في الوقت نفسه لا تجعليه يشعر بأنه محور حياتك وأن حياتك ستتوقف بدونه، أظهري له أن لديكِ اهتمامات أخرى ولكنه تجعلينه في المقدمة لأنه يستحق حبك واهتمامك .

* كوني وفية بأهله : إذا لاحظت تقصيره في السؤال عن أحد أقربائه بادري أنت، وحاولي أن تنخرطي في عائلته، اعرضي المساعدة معهم في أعمال المنزل ، وإياكِ أن تخبري أحد منهم تفاصيل حياتكما .

* تذكري أنك زوجة : بمجرد دوخلك منزل الزوجية لقبتِ بلقب الزوجة ، وأنت تعلمين أن الزوج من الشيء يطلق على اثنين لا يمكن أن ينفصلا ، لذا تذكري أنك لستِ بمفرد ولديكِ شريك استشريه في أدق التفاصيل ، كعزمك مثلاً على إتباع نظام غذائي ، تغيير أثاث في المنزل ، أطباقه المفضلة على الغداء .. إلخ .

* ابعدي حبة تزيدين محبة: كيف؟ بالابتعاد عن بعضكما بعضا يومين. هذا الابتعاد يتلخص بالانفصال الروحي والجسدي داخل البيت. فلينم كل منكما في غرفة منفصلة وينصرف إلى تصريف أموره الشخصية باستقلالية تامة عن الطرف الآخر. ثم تواعدا على لقاء رومانسي حول مائدة عشاء خفيف تحت ضوء الشموع أو في الحديقة وربما على البلكونة تحت ضوء القمر. التزما بالكلام القليل والنظر الكثير والتعابير الحبية المكثفة. هكذا ستعيدان اكتشاف مشاعركما وتجديد علاقتكما العاطفية بأقل تكلفة وخسائر ممكنة.

* الحب يدعم شباب القلب ولو بعد التسعين: لا تعتبري أبداً انك كبرت على الحب مع زوجك. فالقلب يبقى شاباً مهما كبر السن. انسي الأولاد وهمومهم بين وقت وآخر، ودلعّيه ليدلعّك ومازحيه ليمازحك وشجعيه على الخروج إلى المقاهي والمطاعم والأمكنة الخاصة بالشباب، وليس فقط العائلات , شاهدي معه برنامجاً محبباً لكما تناقشوا بكل اريحيه تقبلي رأيه وجامليه وعدلي بأسلوب لبق بدون أن يظهر أنك تعلميه . فذلك سيرد الحيوية والنشاط لعلاقتكما ومشاعركما.

* عطلة نهاية الأسبوع : خذي لنفسك وزوجك عطلة "ويك إند" بين فينة وأخرى تنعزلان فيها عن كل ما حولكما من أرق وضجيج. لا تلفونات ولا موبايلات ولا علاقات عامة. فقط أنت وهو في مكان هادئ بعيد عن الضجيج ولا يعكر الصفاء حولكما سوى ضحككما ومزاجكما "الرايق" جداً. أعلنيه ويك أند عالميا للكسل.. ناما كثيراً وكلا لتنتعش الصحة واضحكا لشد بشرة الوجه. قد يبدو الأمر غريباً لك، لكنه فعّال ويقوي مناعتكما بعد العودة إلى جو الأسرة وروتينها.

* اظهري احتياجك له " مهم جداً": غالباً ما تربط النساء حاجتهن للرجال بضعف في شخصيتهن وهذا خطأ. فمن الضروري جداً أن تشعر المرأة زوجها بحاجتها له في بعض الأحيان، والحاجة هنا معنوية أكثر مما هي مادية، كما يقول الخبراء. إذن أخبري شريكك أين ومتى تحتاجين وجوده بقربك وكيف يمكن له أن يقوم بذلك، حتى لو كنت تحتاجين لمسة يد أو تربيت على الكتف. فهذا سيشعره بالأهمية وبميولك الأنثوية تجاهه وقدرته على تطييب خاطرك وإشباع احتياجاتك. لا تنسي طبعاً أن تعامليه بالمثل.

* توقفي عن لوم زوجك على التعاسة التي تشعرين بها " كثيراً ما تقع بها النساء": تذكري دائما انه إذا كنت تشعرين بالتعاسة بسبب تصرفات زوجك فان ذلك لا يعني بالضرورة أن هناك أمر خاطئ بتصرفاته بل انه رد فعلك أنت.

ما أجمل منظر رجل وزوجته بعد زواج دام ستون سنة أو أكثر وهما سائران يداً بيد, كلاهما يسندا بعضهما..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أروني مثل هذه الصور في بلادنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق