لايوجد رجل خاين بالفطرة ولكن الاحتياجات تختلف من رجل لاخر
حيث ان الشمالى الغربى حساس ورومانسى ويحب التلاصق والكلام الجرئ والحركات والنساء
عكس نظيرة الشمالى الشرقى
الذى لايحب الكلام الكثير والرومانسية الزائدة والتلاصق المزعج
كانت خيانتة اقل
وكانت خيانات الشمالى الغربى اكثر
لذلك نقول لايوجد رجل خاين بل الظروف هى من يهيئة للخيانة فقط
واحيانا نقول ان الزوجة احد اسباب خيانتة
وتقول زوجتة انا ماقصرت معة فى شى ابد
هذا من وجهة نظرها
بس من وجهة نظرالزوج هى مقصرة وشلون ؟؟
*****انواع الخيانة ******
خيانة بالهاتف فقط
خيانة بالهاتف والخروج
خيانة بالهاتف والخروج ويفكر يتزوجها بعد
كيف يتم اكتشاف الخيانة ؟
الزوج مسجل اسامى البنات فى جوالة
محمد
السباك
رجل المطافى
ناصر الفين
رئيس الوزراء
فؤاد
خخخخخخخخخخخخخخخ
لا تستغربون
اكيد يبغى يحمى نفسة والزوجة ياغافلين لكم الله
طبعا بيكون معة جوال ثانى
وبيقولك انة للعمل
بس هو مليان رسايل ومكلامات ووسائط جنسية
النت والمسن كل اسامى البنات المشبوة عندة
والايميل شغال هههههه
والحين زيادة بعد الباك بييرى والايفون
المهم الحل معة ؟
اول خطوة اصلحى نفسك لازم يحبك عشان ينصلح ولازم تملين عينة
غييرى من نفسك فى كل شى
لبسك
شعرك
كلامك
اسلوبك
رسايل
مكلامات
اهتمام
احضان
رومانسية عالية
جنس
مبدع
ضحك
دلع
الخطوة الثانية
بعد ماتستولين علية جيدا
يجى الحين دورك الاساسى
لازم يترك الجوال الثانى (يكنسلة )
باى وسيلة
بالصراخ
باللين
بالحرمان
بالهجر
بالقوة
اى اسلوب وكل اساليب الدفاع استعمليها
واذا شافك مصممة والحصار زاد بيكنسلة
حتى لو تسوين مقارنة (ياانا يا الجوال الثانى )
بس تاكدى انة كنسلة
لانة ممكن يوزية فى الاستراحة -السيارة -العمل )
الحين نجى للجوال الاساسى
لازم يكون بدون رقم سرى واذا صمم على السرى
لازم يقولك والا يبداء الحرب الاهلية خخخخخخخخخخخخخ
الحين نجى للنت
نفس الشى نسوى مداهمة كل فترة واذا لقيتى شى غلط
شنى علية الحرب
وصدقينى اذا عرفتى تخلينة يحبك وتعويضينة من جميع النواحى
مايصير فية حيل حتى يرد على اصدقاءة هههههههههه
الشمالى الغربى عصبى جدا وممكن يندفع بالغلط والكلام معك
اقلبى علية الطاولة بعد ان يهدا
ارسلى لة رسالة عتاب وقولى (ماتوقعت انى رخيصة عندك لهذى الدرجة وانا ماقصدت اتكلم عن امك بس انت فهمت غلط -بس انك تقول انك ماارتحت معى هذى كبيرة منك وانا حيوانة تكرم والله )
بس ارسليها وهو بيتحسف ويرجع عن قراراتة كلها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق