أدعو كل زوجة محبة أن تسرق بدون ما يشعر زوجها:
ـ اسرقيه بالصمت والابتسامة الودود.
ـ اسرقيه بالتذكرة.
ـ اسرقيه بالإصلاح.
ـ اسرقيه بالثقة.
ـ اسرقيه بزرع الهيبة.
ـ اسرقيه بالاحترام.
ـ اسرقيه بالتفاخر والتماس الأعذار.
ـ اسرقيه بالجاذبية.
ـ الإنصات والاهتمام, واليك كيف تسرقينه:
· حين ينفعل زوجك ويغضب, عليك بالصمت والابتسامة الودود, ثم الربتة الحانية حين يهدأ، والسؤال المنزعج بلسان يقطر شهدًا: ما لك يا حبيبي؟
· حين يقصر في العبادة وتشعرين بفتوره, عليك بالتذكرة غير المباشرة بجُمَل من قبيل: سلمت لي.. فلولا نصحك ما حافظت على قيام الليل، سأنتظرك حتى تعود من المسجد لنصلي النوافل، هل تذكر جلسات القرآن في أيام زواجنا الأولى كانت أوقاتًا رائعة، وكل وقت معك رائع، مسارعتك إلى الصلاة بمجرد سماع النداء تشعرني بالمسؤولية والغيرة، جمعنا الله في الجنة ورزقنا الإخلاص والملامة على الطاعة.
· إن لمستِ منه نشوزًا فلن تجدي أروع من الإصلاح الذي ينصحك به الله تعالى, توددي واقتربي وراجعي تصرفاتك، تزيني، ورققي الصوت الذي اخشوشن من طول الانفعال على الصغار، صففي الشعر الجميل الذي طال اعتقاله في شكل واحد.
· حين تحدث له مشكلة في عمله جربي بث الثقة, واسيه وشجعيه، قولي له: ما دمت ترضي الله، فالفرج قريب، وبالدعاء تزول الكربات.
· أمَّا وأنتما مع أولادكما فلا تنسيْ زرع الهيبة، أشعريه بأنه محور حياتكما، إن عاد بشيء مهما كان قليلاً فأجزلي له الشكر، وقولي لأولادك بفرحة حقيقية: انظروا ماذا أحضر لنا بابا أبقاه الله وحفظه، إياك أن تسمحي لأحد الأولاد أن يخاطبه بـ'أنت' دون أن تنظري إليه بعتاب، وتحذريه من أن يكررها ويخاطب أباه بغير أدب، على مائدة الطعام احرصي على ألا يضع أحد في فمه لقمة قبل أن يجلس ويبدأ هو بالأكل، وحين يخلد إلى النوم والراحة حولي بيتك إلى واحة من الهدوء، وألزمي صغارك غرفة واحدة دون أصوات عالية أو تحركات مزعجة.
· مع أهله وأهلك اصطحبي الاحترام، وأنتما وحدكما استخدمي الأنوثة والجاذبية.
· وهو يتحدث افتحي مغاليق نفسه بالإنصات والاهتمام وإظهار الإعجاب بما يقول وتأييده فيه.
· في أوقات الخلاف استعيني بالتفاخر والتماس الأعذار، وحسن الظن، والرغبة في التصافي.
عزيزتي الزوجة المسلمة:
إن كنت تحبين زوجك وتريدين أن تمضي عمرك معه فستجدين ـ بعون الله ـ لكل باب مغلق مفتاحًا يجعله طوع يمينك، ومهما كان زوجك عمليًا غير رومانسي فإن قلبه لن يكون أكثر تحصينًا من بيت فتحه اللصوص, 'وأنت لستِ لصة بل صاحبة حق'. وليس من الحكمة أن يسرق قلب زوجك سواك.
ـ اسرقيه بالصمت والابتسامة الودود.
ـ اسرقيه بالتذكرة.
ـ اسرقيه بالإصلاح.
ـ اسرقيه بالثقة.
ـ اسرقيه بزرع الهيبة.
ـ اسرقيه بالاحترام.
ـ اسرقيه بالتفاخر والتماس الأعذار.
ـ اسرقيه بالجاذبية.
ـ الإنصات والاهتمام, واليك كيف تسرقينه:
· حين ينفعل زوجك ويغضب, عليك بالصمت والابتسامة الودود, ثم الربتة الحانية حين يهدأ، والسؤال المنزعج بلسان يقطر شهدًا: ما لك يا حبيبي؟
· حين يقصر في العبادة وتشعرين بفتوره, عليك بالتذكرة غير المباشرة بجُمَل من قبيل: سلمت لي.. فلولا نصحك ما حافظت على قيام الليل، سأنتظرك حتى تعود من المسجد لنصلي النوافل، هل تذكر جلسات القرآن في أيام زواجنا الأولى كانت أوقاتًا رائعة، وكل وقت معك رائع، مسارعتك إلى الصلاة بمجرد سماع النداء تشعرني بالمسؤولية والغيرة، جمعنا الله في الجنة ورزقنا الإخلاص والملامة على الطاعة.
· إن لمستِ منه نشوزًا فلن تجدي أروع من الإصلاح الذي ينصحك به الله تعالى, توددي واقتربي وراجعي تصرفاتك، تزيني، ورققي الصوت الذي اخشوشن من طول الانفعال على الصغار، صففي الشعر الجميل الذي طال اعتقاله في شكل واحد.
· حين تحدث له مشكلة في عمله جربي بث الثقة, واسيه وشجعيه، قولي له: ما دمت ترضي الله، فالفرج قريب، وبالدعاء تزول الكربات.
· أمَّا وأنتما مع أولادكما فلا تنسيْ زرع الهيبة، أشعريه بأنه محور حياتكما، إن عاد بشيء مهما كان قليلاً فأجزلي له الشكر، وقولي لأولادك بفرحة حقيقية: انظروا ماذا أحضر لنا بابا أبقاه الله وحفظه، إياك أن تسمحي لأحد الأولاد أن يخاطبه بـ'أنت' دون أن تنظري إليه بعتاب، وتحذريه من أن يكررها ويخاطب أباه بغير أدب، على مائدة الطعام احرصي على ألا يضع أحد في فمه لقمة قبل أن يجلس ويبدأ هو بالأكل، وحين يخلد إلى النوم والراحة حولي بيتك إلى واحة من الهدوء، وألزمي صغارك غرفة واحدة دون أصوات عالية أو تحركات مزعجة.
· مع أهله وأهلك اصطحبي الاحترام، وأنتما وحدكما استخدمي الأنوثة والجاذبية.
· وهو يتحدث افتحي مغاليق نفسه بالإنصات والاهتمام وإظهار الإعجاب بما يقول وتأييده فيه.
· في أوقات الخلاف استعيني بالتفاخر والتماس الأعذار، وحسن الظن، والرغبة في التصافي.
عزيزتي الزوجة المسلمة:
إن كنت تحبين زوجك وتريدين أن تمضي عمرك معه فستجدين ـ بعون الله ـ لكل باب مغلق مفتاحًا يجعله طوع يمينك، ومهما كان زوجك عمليًا غير رومانسي فإن قلبه لن يكون أكثر تحصينًا من بيت فتحه اللصوص, 'وأنت لستِ لصة بل صاحبة حق'. وليس من الحكمة أن يسرق قلب زوجك سواك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق