ليعبدون

الثلاثاء، 1 مايو 2012

.مقتطفاات........اخترتها لكن ....



بسم الله الرحمن الرحيم


اكثر الرجاال نجاحا واجتهادافي اعمالهم وتميزا في ادائهم ...
هم الأكثر افتتانا بالمرأه الاجنبيه وبالمقابل ايضا هم الأكثر برودا مع زوجاتهم ....







الزوجه العاقلة تحررص أن تكوون هي تلك الفاتنة الحلال لتجذبة وتلفت انتبااهه إليها الذي طالما عمى عنه أثناء عملة ليعوود بشوق اكبر وظمأأاشد لعلاقة عاطفية يشبع بها فطرتة ويعتبرها مكافأتة على انجازة وتعبة........








هنا يظهر نووع اخر من الفتنه الحلال لم تستخدميها بالإغرااء البدنى فإعجابة بك الآن لتميز فكرك ورقية وإحساسه بإنسانيتك وانك لست مجررد جسد يفرغ فية غراائزة 
هنا نووع الافتتان الذي يعلق الرجل دائما بالنسااء العاملات والمجتهداات وذواات الانجازاات والاهتمامات السامية واللاتى لم يهملن ذواتهن في سبيل الحصوول على الرجل والاستحواذ علية 
وهنا أيضا يبرز تفسير ان الرجل الذي يفتتن ببنات الهوى والداعراات لايمكث ان يملها ويتركها لو تزوجها لانها لاتمثل كل متطلباتة في المرأه فهي ناقصة ولا تصلح الا للجنس بينما حاجات الرجل أكبر واكثر من ان تحتويها الداعرة لذا لايمكن لامرأه غير الزوجة ان تتمكن من تغطية كل هذة الاحتياجات.....
 

ليست دائما علاقاات الرجل حراام وليست دائما فتنته محرمه 
فقد يلجأ للزواج للتغلب على هذة الفتنه 
سواء الزواج المعلن او المخفى كمسيار اوغيرة 
الان انا اتحدث عن الزوااج الذي بسبب قصور الفتنه الحلال لدية 
لاااقوول ان كل زوااج على الزوجة بسبب قصوور منها










أرأيتى طفلة مدللة ؟؟؟؟؟

قد استولت على قلب والدها... 

ثم بدات تطلب اشياء ...

لم يكن يريد ان يفعلها يوما ...

فاظطر ان يستجيب وهو في غاية السعاادة لهذا الرضوخ...

وبكامل الانقيااد.... 

معلنا انه لم يكن ليقبل بذلك لو لا ان هذة المدلله سلبته لبه

هكذا يجب ان تكوونى

قاال حبيبي محمد صلى الله علية وسلم

لم أرى من ناقصاات عقل ودين أسلب للب الرجل الحازم من احداكن

هذي شهاادة من حبيبي محمد علية الصلاة والسلاام

انك قادرة على سلب لب الرجل

ولبه كياان كامل يتكون من العقل والقلب

ملكتى القلب لتسيري العقل

ومن هذاالذي سلبتى لبة

هو الرجل الحاازم

الذي عجز الرجاال عن تطويعة وتسييرة

لتأتين انتى ياناقصة العقل والدين بمواهبك وميزك التى وهبك الله اياها

فتطوعينه كيف شئتى

لتتحملين نتيجة اضلاله او هدايته

بقدرة الله












هذا النوع من السلوك من الزوجة

انما هو انتحاار
تقتلين نفسك
كي يذرف عليك دمعه
لا نريد زوجات فاشلات
تسلم زوجها للفتنه
لتقول فعل وفعل ولم يقدم خطوة لأ جلي
انتى التى يجب ان تقدمى كل الخطواات
وبالتالي ستحصلين على نتيجة طبيعية لخطواتك
ان يتقدم اليك اكثر
ثم علقية كمااخبرتك
ليدمن
ثم تغير ي السلوك الذي لا تحبينه فية
هل لديك رصيد لتسحبي منه
ام ستوقعين شيكات بدوون رصيد معه
ليطردك خارج اسوار اعجابة وقلبة

تنازلي حتى تكونى الرصيد

ثم ابدأى باستثماره لمصلحتك







ولا وحدة تترك المجاال لزوجها للانتقااد
لا بالتقصير اولا
وثانيا لا تسأله عن رأيه فيها
ولا تقووول له أبدا اناايش قصرت معك فية
انتى اللي تعملين وتجتهدين
ليش تنتظرينه يقيمك
بعدين سؤالك وضعك في موقع المعترف بالتقصير
وانك سبب جنوحة في الوقت الذي ثبت خطأة وجرمة وانك كشفتى ذلك
تأتين لتقولي في ماذا قصرت ؟؟
هذة التبعية السيئه والاحساس بعدم القيمه الا من خلال نظرة الآخرين لنا يجب ان تتخلصي منها

قد تجهل الكثيراات شئ اسمه الادماان
وهو تفاعل يعتبر آية في الإعجازيتكون مابين الزوجين أو من يمارس علاقه جنسيه يتم الاندمااج فيها والاتقاان كي يتأثر الشخصين الممارسين لهذة العلاقة بمايصدر عن اجسادهما من رائحه اثناء ادائهما للعلاقةتعتبر هذة الرائحه بمثابة جرعاات يتعود عليها وكل ماكانت منتظمه ولو لفترة محدودة كلما تكونت حاله مرضيه وصحيه في نفس الوقت تسمى الادماان 

الادماان هذااذاكان بين زوجين فهو من الألفة التى جعلها الله بين الزوجين لتحصل المودة والتعود وهي درجه اسمى من الحب 
الذي تحرص كثير من الزوجاات للحصول علية بينما هو لا يساوى شيئا مقابل المودة
التى تجعل هذاالزوااج يعمر طويلا ولا يكااد ينتهى إن مر بريااح عاتية





دائما تصرفات الآخرين تجاهنا ومن ضمنهم هذاالزوج تكون ردة فعل لتصرفاتنا تجاههم
الزوج الذي اصبح لا يعترف بك كمكافأه على انجازة ويسعى للهروب منك في هذة الفتره فقد اصبحتى لاتجسدين المكافأه لديه

ربماأنتى تشكلين الأزمه وليس المكافأه الأزمه التى تحرمه الراحه 
وهذا بسبب خطأ في فن التواصل معه لم تتقنيه وتتعلميه بطول عشرتك معه

 
ابتعدى تماما عن الشك وحولي مخاوفك إلى شئ إيجابي يجعلك تقومين بواجبك على أكمل وجه
فلا يكون التقصير منه ناتج عن سبب منك ...
كم مررة جلستى مع نفسك وقيمتى حياتكما وبحثتى عن جوانب النقص وعززتيها وجوانب الاسرااف واقتصدتى فيه
ا
الإسراف في الإهتمام والمشاعر والعواطف وصبها في غير محلهاأو توقيتها المناسب



قد تحتااج المرأه أحيانا أن تجعل مشاعرها وألامها تحت أقدامها
لتجنب احبتها وابنائها الضياع والألم ولاتحرمهم الإستقرار الذي يحتاجونه للتربيه السليمه فيزيد العبءالنفسي عليها لأاقول ان كل مبتلاه تستطيع فعل ذلك 
لكن هنااك نسااء قليلات يخترن هذة الطريقه لتكوون الأم بحق وحقيقي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق